• استمرار مشروع آفاق التعافي في قطاع غزة.

    23-12-2024 الأثنين
    ضمن مشروع "آفاق التعافي" بالتعاون مع منظمة Americares، يواصل فريق العمل جهوده لتقديم الدعم النفسي والاجتماعي للمجتمع في ظل الظروف المأساوية الناتجة عن الحرب والدمار المستمر. في هذا الواقع المؤلم، يعمل الفريق على أن يكون صوتًا للمجتمع للتعبير عن مشاعرهم وآلامهم. من خلال الأنشطة النفسية والاجتماعية المستمرة، نسعى لتقديم متنفس يساعد المشاركين على مواجهة الضغوط النفسية الناتجة عن آثار الحرب، وتزويدهم بأدوات عملية للتعامل مع هذه الضغوط.
    الأنشطة تسمح للمشاركين بالتفاعل ومناقشة طرق جديدة للتعامل مع الآلام النفسية والجسدية. ورغم التحديات الكبيرة، نواصل العمل بلا توقف بهدف دعم الأفراد لاستعادة توازنهم النفسي والاجتماعي، وزرع الأمل في قلوبهم. هدفنا أن نكون ركيزة دعم لكل فرد في مجتمعنا، مساعدتهم على التغلب على الصعوبات، واستعادة قوتهم الداخلية للعيش بسلام وسط الألم.

  • استمرار الأنشطة النفسية والاجتماعية داخل قطلع غزة.

    29-12-204 الأحد
    في إطار استمرار الأنشطة النفسية والاجتماعية ضمن مشروع "آفاق التعافي" بالشراكة مع منظمة Americares، يواصل فريق العمل تقديم الدعم النفسي في مراكز الايواء القسرية في قطاع غزة، رغم الظروف الصعبة التي يعايشها تحت وطأة الحرب المستمرة.
    على الرغم من الأعباء النفسية الهائلة التي يواجهها الجميع في غزة، يبذل الفريق جهودًا كبيرة لتوفير بيئة آمنة تتيح للأفراد التعبير عن مشاعرهم وضغوطهم النفسية الناجمة عن آثار الحرب. من خلال الأنشطة المتواصلة، يتمكن المشاركون من تعلم استراتيجيات وأساليب فعّالة للتعامل مع الضغوط النفسية، بهدف الحفاظ على صحتهم النفسية في هذه الأوقات العصيبة.
    الأنشطة مستمرة في التركيز على أهمية الدعم الجماعي والمهني، مع توفير الأدوات اللازمة لمساعدة المجتمع على تجاوز هذه الأزمات النفسية والاجتماعية، والتمسك بالتوازن النفسي في هذه الظروف القاسية.
    هدفنا هو أن نكون مصدرًا دائمًا للدعم والمساندة لكل فرد في المجتمع، ليتمكن من تخطي تحدياته النفسية واستعادة توازنه الداخلي في مواجهة الألم.

  • أنشطة ترفيهية تهدف إلى دعم الأطفال في مراكز الإيواء.

    6-1-2025 الأثنين

    مع بداية عام جديد... آفاق جديدة من الأمل والتعافي
    في إطار مشروع آفاق التعافي، تم تنفيذ فعالية احتفالية خاصة يوم الأحد الموافق 5-1-2025، حيث استهدفنا 200 طفل وطفلة من مخيمات ومراكز إيواء النازحين في شمال غزة. تركزت الفعالية على تقديم بيئة شاملة وداعمة، مع إيلاء اهتمام خاص للأطفال من ذوي الاحتياجات الخاصة، ليشاركوا في هذا الحدث الاستثنائي.
    كانت هذه الفعالية أكثر من مجرد احتفال؛ كانت لحظة من التغيير، حيث منحنا الأطفال فرصة للتعبير عن مشاعرهم، والابتعاد عن معاناتهم اليومية. فوسط الألم الذي يعيشه هؤلاء الأطفال، كانت الفعالية مساحة للفرح والتواصل، تتجاوز الحدود التي فرضتها الظروف القاسية.
    ضمن مشروع آفاق التعافي، وبالشراكة مع منظمة Americares، نواصل جهودنا لتقديم الدعم النفسي والاجتماعي للمجتمع في ظل الأوقات الصعبة. نعمل على تخفيف الآلام النفسية التي تراكمت بسبب آثار الحرب، من خلال أنشطة تهدف إلى معالجة القلق، والخوف، وتزويد الأطفال بالأدوات اللازمة للتعامل مع الضغوط النفسية التي يواجهونها.
    رسالتنا تتجاوز تقديم الدعم المباشر؛ نحن هنا لنكون شركاء في رحلة هؤلاء الأطفال نحو التعافي، نساندهم، نقف إلى جانبهم، ونساعدهم في استعادة توازنهم النفسي، كي يتمكنوا من مواجهة تحديات الحياة القادمة بروح أقوى وأمل متجدد.

  • دعم الأطفال في مراكز الإيواء القسرية في غزة بالشراكة مع فرونت لاين اليابان.

    7-1-2025 الثلاثاء.
    صور من الأنشطة الترفيهية التي يقدمها فريق نفس للتمكين للأطفال بالشراكة مع منظمة فرونت لاين اليابان، داخل مراكز الإيواء القسرية في قطاع غزة.
    في خضم الحرب المستمرة، ومع تصاعد آلة القتل التي لا تميز بين صغير أو كبير، يجد الأطفال أنفسهم في مواجهة أوقات من الحزن العميق والضغط النفسي المتواصل. وسط الدمار، أصبحت مراكز الإيواء القسرية المكان الوحيد الذي يلتجئ إليه العديد من الأسر الفلسطينية بحثًا عن الأمان. لكن هذا الأمان ليس سوى خيال في ظل ظروف الحياة القاسية التي يعيشها هؤلاء الأطفال.
    لهذا السبب، تأتي الأنشطة التي ينظمها فريق نفس للتمكين بالشراكة مع فرونت لاين اليابان، لتكون بمثابة مساحة نفسية ملاذًا للأطفال الذين تحملوا على مدار سنوات وآلام الحروب ما لا يمكن تحمله. هذه الأنشطة تهدف إلى خلق بيئة إبداعية قادرة على تخفيف الضغوط النفسية التي يعاني منها الأطفال. من خلال اللعب، الفن، والأنشطة التعليمية، يمنحهم الفريق فرصة لتجديد أملهم في الحياة، ولإظهار قدراتهم الخفية التي قد لا يجدون مجالًا لها في ظل واقعهم اليومي المأساوي.
    إن الأنشطة لا تقتصر على كونها مجرد ألعاب، بل هي شريان أمل للأطفال ليشعروا بإنسانيتهم بعيدًا عن القصف والدمار. فالإبداع يظل أداة قوية في مواجهة واقع يسرق البسمة من وجوههم. وعلى الرغم من صعوبة الظروف، فإن الأمل يظل موجودًا في أعين هؤلاء الأطفال، الذين يسعون للمضي قدمًا رغم كل ما يحيط بهم من تحديات.
    ولكن هذا الأمل لا يتحقق إلا بدعمنا المستمر لهم. إن حماية حقوق الأطفال في قطاع غزة لا تعني فقط توفير الغذاء والمأوى، بل يجب أن تشمل توفير بيئة آمنة نفسياً وجسديًا، تتيح لهم الفرصة للنمو والإبداع بعيدًا عن آثار الحروب والموت.

  • جلسات الدعم النفسي للأطفال في مراكز الإيواء بغزة: فرصة للأمل وسط الحرب

    9-1-2025 الخميس
    صور من جلسات الدعم النفسي والاجتماعي التي يقدمها فريق "نفس للتمكين" للأطفال، بالتعاون مع منظمة Americares، في مراكز الإيواء القسرية في قطاع غزة.
    في ظل الحرب المستمرة، ومع تصاعد القصف والدمار، يجد الأطفال أنفسهم في مواجهة مع تحديات نفسية هائلة. قلوبهم مليئة بالحزن والقلق، وعقولهم مثقلة بالضغوط التي لا تنتهي. مراكز الإيواء القسرية، التي تعتبر المكان الوحيد للعديد من الأسر الفلسطينية بحثًا عن الأمان، أصبحت موطنًا لآلام جديدة، حيث يفتقد الأطفال فيها أبسط مقومات الحياة الطبيعية.
    هذه الجلسات ليست مجرد لحظات من التسلية أو الترفيه، بل هي فرص حقيقية لإعادة بناء الذات، وتعزيز القدرة على التأقلم مع الواقع الصعب. إنها فرصة للأطفال ليشعروا بأنهم جزء من العالم مرة أخرى، بعيدًا عن ويلات الحرب والموت.
    ورغم الظروف القاسية، يظل الأمل موجودًا في عيون الأطفال، ولكن هذا الأمل يحتاج إلى دعمنا المستمر. حماية حقوق الأطفال في غزة تتطلب أكثر من مجرد تقديم الغذاء والمأوى، فهي تتطلب توفير بيئة نفسية آمنة تضمن لهم النمو والتطور بعيدًا عن تأثيرات الحرب.

  • جهود فريق نفس للتمكين في تقديم الدعم والإغاثة خلال الحرب في غزة.

    19-1-2025 السبت في ظل الظروف الصعبة التي يعيشها قطاع غزة، وبالرغم من الألم والدمار المستمر والخطر الداهم، بذل فريق العمل جهودًا كبيرة طوال الحرب من أجل تقديم الدعم والإغاثة لأشد الفئات حاجة. ورغم التحديات الكبيرة التي فرضتها الحرب والإبادة الجماعية، استمر الفريق في تنفيذ البرامج والخدمات التي استهدفت الفئات المتضررة من الأزمة. وبينما كانت الحياة تتوقف أمام مشهد الموت والدمار، لم يتوقف العمل من أجل تحقيق فرق إيجابي في حياة أولئك الذين يحتاجون الدعم النفسي والاجتماعي والإنساني. في هذا العام، تم استهداف العديد من الفئات التي تأثرت بشكل كبير بما يجري، وذلك من خلال تقديم الدعم اللازم لهم لتجاوز هذه المرحلة العصيبة. اليكم احصائيات نفس للتمكين للخدمات المختلفة المقدمة للفئات المتنوعة في قطاع غزة خلال فترة الحرب .

  • مشروع آفاق التعافي: دعم نفسي واجتماعي للأطفال واليافعين في مخيم صناع الأمل

    20-1-2025 الأحد
    في إطار مشروع "آفاق التعافي" الذي ينفذ بالشراكة مع منظمة Americares، شاركت نفس للتمكين في تنفيذ انشطة تفريغ وترفيه للأطفال واليافعين ضمن مخيم صناع الامل القائم عليه مركز المنتدى الثقافي في بيت عنان.
    يهدف المخيم الى تعزيز الوعي في محاور حقوق الانسان وتعزيز قبول الرأي والرأي الاخر وقيم التسامح.
    يركز المشروع على معالجة اضطرابات الصحة العقلية، وتعزيز التعافي، وتعزيز الوعي الذاتي، وتعزيز الصلابة النفسية، وغرس الأمل.
    هدفنا هو توفير إمكانية الوصول إلى خدمات الدعم النفسي والاجتماعي الشاملة للأطفال والمراهقين والآباء ومقدمي الرعاية وأفراد المجتمع الآخرين.
    نلتزم بتوفير الدعم والمساندة لكل فرد في مجتمعاتنا ليتمكن من تجاوز تحدياته النفسية واستعادة توازنه الداخلي. نحن نؤمن بأن التعافي يبدأ بخطوة، وكل خطوة نحو الأمل تساهم في بناء مجتمع أكثر صلابة وأقوى.

  • استمرار مشروع آفاق التعافي

    26-1-2025 الاحد
    في إطار استمرار الأنشطة النفسية والاجتماعية ضمن مشروع "آفاق التعافي" بالتعاون مع منظمة Americares، يواصل فريق العمل جهودهم المتواصلة لتقديم الدعم في ظل الظروف الصعبة التي يمر بها المجتمع تحت وطأة الحرب والآلام المستمرة.
    تستمر الورش والبرامج في التركيز على أهمية الدعم الجماعي والمهني، مع توفير الأدوات اللازمة للمجتمع لمساعدتهم على تجاوز الصعوبات النفسية والاحتفاظ بالتوازن الاجتماعي والنفسي في ظل هذا الواقع القاسي.
    منذ اليوم الاول وفريق نفس مستمر في تقديم الجهود والدعم لأهلنا في قطاع غزة لتجاوز هذه المرحلة الصعبة، لنكون يداً واحدة في الصمود والتعافي ورسم البهجة والسعادة على وجوه الجميع.

  • يوم مخصص للرعاية الذاتية وتعزيز القدرات لدى الأسيرات المحررات.

    27-1-2025 الأثنين
    بالتعاون مع مركز دعم المرأة للإرشاد النفسي والقانوني في نابلس نظم يوما في الرعاية الذاتية وتعزيز القدرات لدى الاسيرات المحررات , وقد استهدف اللقاء عدد من الاسيرات المحررات مؤخرا وعائلاتهم , حيث عبرن عن أهمية هذا اللقاء والذي يأتي تلبية لاحتياج مهم وضروري خاصة في ظل الظروف التي مررن بها الاسيرات وخاصة في الأيام الأخيرة , هذا وقد اكدنا المشاركات ان حجم الانتهاكات داخل الاسر يفوق التخيل من حرمان من الطعام والدواء الى ممارسة الضغوط النفسية ، والحرمان من ايسط الأمور الحياتية والانسانية, مشيرة الى ان مثل هذه القاءات من شانها ان تساهم في تخفيف هذه المعاناة والتي شكلت صدمة لدى الكثير من الاسيرات سيتم ملاحظتها ما بعد الاسر ، والتي قدد تتطلب أياما ولقاءات من اجل الخروج من اثارها ، فيما اكد المدرب والخبير ناصر مطر مدير مركز نفس للتمكين عن ان اللقاء يأتي في الوقت المناسب وتنبع اهميته من اهتمام المؤسسة وتواصلها مع المستجدات والتطورات على الساحة الفلسطينية وأضاف ا. ناصر مطر ان اللقاء سيتضمن لقاءات أخرى وانشطه أخرى وسوف تكون هناك اتصالات على المستوى الفردي والجماعي للمتابعه مع الاسيرات المحررات وأشار ابو مطر الى ان التدريب قد شمل عدة عناوين مثل أنشطة للتعبير عن الذات ونشاط التعبير عن النفس من خلال الصور , والضغوط النفسية والصدمة وكيفية المواجهة واعادة التكيف
    وفي الختام اكد مركز دعم المراة انه بصدد عمل برامج متابعة جماعية وفردية للاسيرات المحررات وعائلاتهم لزيادة تواصلهم وتكيفهم الانساني والمجتمعي .

  • دعم نفسي واجتماعي لأهلنا من غزة العالقين في رام الله

    1-2-2025 السبت.
    لقاء ونشاط نفسي اجتماعي لدعم أهلنا من غزة العالقين في رام الله
    في هذا اللقاء، الذي جمع 29 سيدة من أهل غزة، تم تناول مجموعة من الأنشطة والمعلومات التي تهدف إلى فهم تأثير الصدمة النفسية والضغوط النفسية على الأفراد. ناقش اللقاء أسباب هذه الضغوط، آثارها، والأضرار التي يمكن أن تنتج عنها على المدى الطويل. كما تم تقديم أساليب وطرق فعّالة لمواجهة هذه الضغوط، مع التركيز على أهمية حماية الذات من اضطرابات ما بعد الصدمة.
    شمل اللقاء عدة أنشطة متنوعة تهدف إلى تعزيز الوعي الذاتي، مثل: التعبير عن المشاعر، استخدام الصور كأداة للتعبير العاطفي، بالإضافة إلى أنشطة "الدوائر المركزة" التي ساعدت في بناء الثقة المتبادلة بين المشاركين. كما تم تسليط الضوء على أهمية تعزيز الأيجابيات وبناء الذات كوسيلة فعّالة لمواجهة التحديات النفسية.
    وفي إطار الدعم النفسي للأطفال، تم تنظيم لقاء آخر خصص لتفريغ نفسي للأطفال من خلال مجموعة من الأنشطة الترفيهية التي ساهمت في تخفيف معاناتهم النفسية. تم أيضًا توزيع هدايا عليهم كجزء من هذه الأنشطة.
    اللقاء كان فرصة لتعزيز فهم الأفراد لمشاعرهم، وتقديم الأدوات التي تساعدهم في تجاوز الأزمة النفسية التي يعانون منها. كما أتاح فرصة للتفاعل الجماعي الذي يساهم في بناء شبكة دعم قوية، مما يعزز قدرة المجتمع على التعامل مع الضغوط النفسية بشكل جماعي وفعّال.

جانب من صور نشاطات تمكين المرأة